فجر السعيد في قلب الجدل: القبض عليها في الكويت بتهمة الإساءة لرئيس الوزراء العراقي
فجر السعيد في قلب الجدل: القبض عليها في الكويت بتهمة الإساءة لرئيس ال…
فجر السعيد في قلب الجدل: القبض عليها في الكويت بتهمة الإساءة لرئيس ال…
الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد تعود إلى الواجهة وسط تكهنات حول علاقتها بزوجها السابق عادت الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، ابنة حاكم دبي، إلى دائرة الضوء مجددًا…
الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد تعود إلى الواجهة وسط تكهنات حول علاقتها بزوجها السابق
عادت الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، ابنة حاكم دبي، إلى دائرة الضوء مجددًا بعد تداول أخبار تُشير إلى احتمال عودتها إلى طليقها الشيخ مانع بن محمد آل مكتوم. هذه الأخبار أثارت اهتمام الجمهور وأثارت تساؤلات عديدة حول حقيقة الأمر، خاصة بعد مجموعة من التصرفات الملفتة للانتباه على وسائل التواصل الاجتماعي.
الشيخة مهرة بنت محمد بن راشد |
في التفاصيل، تفاجأ متابعو الشيخة مهرة بحذفها إعلان طلاقها السابق من حسابها الرسمي على تطبيق "إنستغرام". كما قامت بحذف المنشورات المتعلقة بعطرها الجديد الذي حمل اسم Divorce، والذي أطلقته مؤخرًا، مشيرة إلى الطلاق بطريقة فنية وجريئة.
تزايدت التكهنات بعد أن نشر الشيخ مانع مقطع فيديو عبر خاصية "الستوري" على حسابه في "إنستغرام". ظهر في الفيديو وهو يحمل طفلتهما الصغيرة ويمسك بيديها بلحظة عائلية دافئة. أثار هذا الفيديو الجدل بين المتابعين، الذين اعتبروه تلميحًا إلى احتمال عودتهما إلى بعض، خاصة مع غياب أي تصريح رسمي من الطرفين ينفي أو يؤكد الأخبار المتداولة.
وكانت الشيخة مهرة قد أعلنت قبل شهرين عن طلاقها بشكل مفاجئ عبر حسابها على "إنستغرام"، حيث نشرت رسالة مباشرة قالت فيها:
"عزيزي زوجي، بينما أنت مشغول برفاق آخرين، أُعلن طلاقنا: أُطلّقك، أُطلّقك، وأُطلّقك! اعتني بنفسك، زوجتك السابقة."
بعد هذه الخطوة، أطلقت عطراً يحمل اسم Divorce، والذي اعتُبر تعبيرًا عن استعادة استقلاليتها وإيصال رسالة قوية بعد الانفصال.
حتى الآن، لم يصدر أي بيان رسمي من الشيخة مهرة أو الشيخ مانع بشأن تطورات علاقتهما. يبقى الجمهور في حالة ترقب وانتظار لمعرفة الحقيقة، حيث ينتظر المتابعون أي تصريحات جديدة توضح طبيعة العلاقة بينهما.
تُظهر هذه الأحداث أن الحياة الشخصية للمشاهير، خاصة في العائلات الحاكمة، دائمًا ما تكون محل اهتمام واسع من الجمهور والإعلام. ومع ذلك، يبقى احترام الخصوصية واجبًا، خصوصًا في قضايا تتعلق بالحياة الأسرية والعلاقات الشخصية.